ترجمة / علاء البشبيشي
"فشلت كل الوسائل، وحان الوقت كي تجرب باكستان الديمقراطية"، بهذه الكلمات بدأت أسبوعية "الإيكونوميست" البريطانية تقريرها حول الأوضاع المتردية في باكستان؛ حيث رأت أن الحرب ضد ما أسمته "الإرهاب" لم تفلح في شيء، رغم المواجهة التي جرت على عدة جبهات.ورغم أن باكستان تعتبر، ثاني أكبر بلد إسلامي من حيث عدد السكان، وتفخر بتأصل روح التسامح والاعتدال بين أهلها، إلا أنها تحولت إلى أخطر مكان في العالم، بعد سلسة من المواجهات الدامية، كان المواطن الباكستاني هو الخاسر الأكبر فيها.
لتكملة المقال، انقر هنا