هذه الصحبة شعرت "ميسشلر" بقيمتها العظيمة منذ عايشتها، لكنها شعرت بقيمتها أكثر في رمضانها الثاني الذي جاء وهي وحيدة في مدينة كبيرة لم تتعرف فيها على أصدقاء جدد ، تصف رمضانها بغير صحبة فتقول : " كان تعيسا بلا صحبة ، فقد كنت أعود من العمل مرهقة للغاية لأجد شقتي خاوية على عروشها من البشر، ورغم وجود الكثير من المساجد في المنطقة لكن لم يكن لدي سيارة للتنقل وكان الأمر مرهقاً أن أذهب وحدي ليلاً سيراً على الأقدام أو بوسائل المواصلات
لتكلمة الموضوع اضغط الرابط التالي
0 comments:
Post a Comment