ترجمة/ علاء البشبيشي
خرج حشد من مسلمي كشمير المحتلة في تظاهرات عارمة للتنديد بتدنيس قوات الاحتلال الهندية لأحد المساجد في إقليم "كوبوارا"، وحرق عدد من المصاحف التي كانت بداخله.
ونقل موقع (كشمير ميديا سيرفس) - خدمة كشمير الإعلامية- عن السكان المحليين قولهم: إن قوات (راشتريا رايفلز) اقتحمت مسجدًا في منطقة "لولاب" الكشميرية، الأسبوع الجاري، وأخرجت بعض محتوياته إلى الخارج، من بينها بعض المصاحف، وأشعلوا النار فيها.
وتنديدًا بهذه الإساءات المتعمدة من قبل قوات الاحتلال الهندية، خرج حشد من المسلمين في منطقتي "لولاب"، و "سوجام" في تظاهرات حاشدة، هاتفين بشعارات مناهضة للاحتلال الهندي.
وأثار هذا الحدث إدانة القيادات الدينية في المنطقة، الذين أكدوا أن هذا التدنيس يعتبر إهانة لمشاعر كافة مسلمي هذا الإقليم المُقسَّم منذ 60 عاما بين الهند وباكستان.
وأصدر مجلس الأمن الدولي قرارات عدة تدعو إلى إجراء استفتاء في شِطرَي كشمير لكي يختار سكان هذا الإقليم -وغالبيتهم من المسلمين- ما إذا كانوا يريدون العيش في ظل السيادة الهندية أم الباكستانية. ولكن جميع هذه القرارات ظلت حبرًا على ورق.
ومنذ عام 1947 لا تزال كشمير نقطة الخلاف المركزية بين إسلام آباد ونيودلهي وقد أدى هذا الخلاف إلى دخول هاتين القوتين النوويتين العسكريتين في ثلاثة حروب
للمصدر ، انقر هنا
خرج حشد من مسلمي كشمير المحتلة في تظاهرات عارمة للتنديد بتدنيس قوات الاحتلال الهندية لأحد المساجد في إقليم "كوبوارا"، وحرق عدد من المصاحف التي كانت بداخله.
ونقل موقع (كشمير ميديا سيرفس) - خدمة كشمير الإعلامية- عن السكان المحليين قولهم: إن قوات (راشتريا رايفلز) اقتحمت مسجدًا في منطقة "لولاب" الكشميرية، الأسبوع الجاري، وأخرجت بعض محتوياته إلى الخارج، من بينها بعض المصاحف، وأشعلوا النار فيها.
وتنديدًا بهذه الإساءات المتعمدة من قبل قوات الاحتلال الهندية، خرج حشد من المسلمين في منطقتي "لولاب"، و "سوجام" في تظاهرات حاشدة، هاتفين بشعارات مناهضة للاحتلال الهندي.
وأثار هذا الحدث إدانة القيادات الدينية في المنطقة، الذين أكدوا أن هذا التدنيس يعتبر إهانة لمشاعر كافة مسلمي هذا الإقليم المُقسَّم منذ 60 عاما بين الهند وباكستان.
وأصدر مجلس الأمن الدولي قرارات عدة تدعو إلى إجراء استفتاء في شِطرَي كشمير لكي يختار سكان هذا الإقليم -وغالبيتهم من المسلمين- ما إذا كانوا يريدون العيش في ظل السيادة الهندية أم الباكستانية. ولكن جميع هذه القرارات ظلت حبرًا على ورق.
ومنذ عام 1947 لا تزال كشمير نقطة الخلاف المركزية بين إسلام آباد ونيودلهي وقد أدى هذا الخلاف إلى دخول هاتين القوتين النوويتين العسكريتين في ثلاثة حروب
للمصدر ، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment