ترجمة/ علاء البشبيشي
بحذرٍ.. مدَّ أوباما يده إلى العالم الإسلامي، فجاءت النتيجة إما انتقادًا لتوجُّهِهِ الجديد؛ باعتباره تساهلًا مع من يصفهم الغرب دومًا بالإرهابيين، أو تشكُّكًا في جدوى ذلك؛ باعتبار أن العطار (أوباما) لا يستطيع إصلاح ما أفسده الدهر (فترة ولاية بوش)، مهما بلغت درجة مهارته.
وبين هذا وذاك، يبقى بصيصُ أملٍ أن تجد كلمات أوباما التصالحيَّة صدًى لدى المسلمين.. فهل يحدث ذلك حقًا؟
لتكملة ، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment