Tuesday, September 29, 2009

عزيزتي أمريكا


محسن محي الدين
ترجمة/ علاء البشبيشي
كيف يشعر المسلم الأمريكي وهو يرى شطرَي هويته يتصارعان؟! تحقيق هذه المعادلة الصعبة يكون سهلا إن كان الطرفان متصالحان، أما وأن بينهما ماهو واقع، فلا أبلغ لوصف شعور هذا المسلم الأمريكي من قول صاحبي: إنه يشعر كزوجة قتل أخاها زوجها.. لتقريب الصورة أكثر ننقل هذه الرسالة من مسلم أمريكي، يُدعَى (محسن محي الدين) يخاطب فيها (الولايات المتحدة الأمريكية) البلد التي يعيش فيها بينما تعيش هي صراعًا مع شطر هويته الآخر، أو هكذا يريد البعض

لتكملة المقال، انقر هنا

0 comments: