جنيف/ هيلينا باتشمان
ترجمة/ علاء البشبيشي
في إحدى ليالي أكتوبر الباردة، كانت نادية، 23 عامًا، من أصول كوسوفية، تسير وسط مدينة جنيف، وهي تهزّ رأسها اعتراضًا على مُلصَق استفزازي يُظهِر امرأة منتقبة تقف أمام دغل من المآذن التي تشبه الصواريخ، تنبت من أرضية تمثل العلم السويسري، مكتوبٌ تحتها كلمة (توقف) بالخط العريض
لتكملة المقال، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment