ترجمة / علاء البشبيشي
لم تتوقف مآسي معتقل جوانتانامو يومًا منذ إنشائه؛ فمن اعتقال عشوائي، إلى انتهاكات صارخة، ومن محاكمات عسكرية جائرة، إلى شتى ألوان التعذيب. تعددت الوجوه واللقب واحد في النهاية "معتقل في جوانتانامو".وربما كانت نهاية المعتقل في هذا السجن- الذي لا ينطبق عليه أي من قوانين حقوق الإنسان- الموت، وهو الأمر الذي حدث لـ"عبد الرازق حكمتي" أحد الذين اعتبروا أبطال حرب في ثمانينيات القرن الماضي؛ حيث اشتهر بمقاومته للاحتلال الروسي، ثم بجرأته على تهريب 3 من خصوم حكومة طالبان من سجنهم في العام 1999.
لتكملة التقرير، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment