فوجئت الشرطة الفرنسية بعصابات الشوارع تخطّط لإغلاق "تشيليز"- إحدى الضواحي شرق مدينة باريس- وتجهّزوا للتصدّي لموجة جديدة من العنف، الذي أصبح ظاهرة عادية في الضواحي الفرنسية.لكن أفراد الشرطة ذُهلوا هذه المرّة حينما وصلوا إلى موقع الحدث؛ لمَّا رأوا كل المشاركين، في ما بات يعرف بـ"معركة محطة حافلات تشيليز"، من الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 14 و 18 عامًا.
لتكملة المقال، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment