ترجمة/ علاء البشبيشي
بينما تتجه إيران صوب انتخاباتها الرئاسية المقرر انعقادها في الثاني عشر من يونيو الجاري، تباينت التحليلات حول المرشح الأوفر حظًا فيها، وإن لم تخرج التوقعات عن الثنائي "نجاد" و "موسوي"، لكنها التقت في شبه إجماع على أن المحرك الأول للسياسة الخارجية الإيرانية، لاسيما فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، لن يكون الرئيس المنتخب، بل المرشد الأعلى آية الله على خامنئي، وربما الحرس الثوري الإيراني. وهو الأمر الذي دفع المراقبون إلى القول بأن الانتخابات الإيرانية المرتقبة، وإن تعدد مرشحوها، ستفرز نتيجة واحدة، بغض النظر عن الفائز فيها
لتكملة المقال، انقر هنا
بينما تتجه إيران صوب انتخاباتها الرئاسية المقرر انعقادها في الثاني عشر من يونيو الجاري، تباينت التحليلات حول المرشح الأوفر حظًا فيها، وإن لم تخرج التوقعات عن الثنائي "نجاد" و "موسوي"، لكنها التقت في شبه إجماع على أن المحرك الأول للسياسة الخارجية الإيرانية، لاسيما فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، لن يكون الرئيس المنتخب، بل المرشد الأعلى آية الله على خامنئي، وربما الحرس الثوري الإيراني. وهو الأمر الذي دفع المراقبون إلى القول بأن الانتخابات الإيرانية المرتقبة، وإن تعدد مرشحوها، ستفرز نتيجة واحدة، بغض النظر عن الفائز فيها
لتكملة المقال، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment