ترجمة/ علاء البشبيشي
خرج حشد من المسلمين إلى الشوارع في ولاية أوتار براديتش الهندية للتظاهر بعد العثور على نسخة ممزقة ومحروقة من القرآن الكريم الأسبوع الجاري
وأفادت الشرطة الهندية أن نسخة من القرآن الكريم عُـثِر عليها ممزقة بعد حرق عدد من صفحاتها بالقرب من مسجد "تشهوتي" الواقع في مدينة جاياس، مساء الأربعاء، بحسب ما نقلته صحيفة ذي "إنديان نيوز
وقال رئيس دائرة الشرطة في الإقليم، تارون جابا: "قيدنا الحادث ضد مجهول، فيما وُجه الاتهام في قضية أخرى إلى شخص يدعى "بابو هالواي".
وتم نشر أفراد الشرطة في أنحاء المدينة بعدما خرج المتظاهرون إلى الشوارع، وأغلقوا الطرق، وأوقفوا حركة المرور في مناطق عديدة من مدية جاياس.
ويقدَّر عدد المسلمين في الهند بحوالي 335 مليون نسمة في آخر إحصائية، بالإضافة إلى مئات المسلمين الجدد الذين يدخلون إلى الإسلام كل يوم، وهو الأمر الذي تستند إليه بعض الدراسات في توقعاتها أن الإسلام قد يكون الدين الأول في الهند في السنوات القليلة القادمة.
ويوجد في الهند العديد من الهيئات والمؤسسات الإسلامية، بلغ عددها حوالي 400 هيئة ومؤسسة وجمعية، وقد تسبب هذا في إثارة الكثير من المشكلات مما أدى إلى تفتيت وحدة المسلمين بالهند، كما حرم المسلمين من مظلة موحدة تحميهم وتحافظ على هويتهم الإسلامية
خرج حشد من المسلمين إلى الشوارع في ولاية أوتار براديتش الهندية للتظاهر بعد العثور على نسخة ممزقة ومحروقة من القرآن الكريم الأسبوع الجاري
وأفادت الشرطة الهندية أن نسخة من القرآن الكريم عُـثِر عليها ممزقة بعد حرق عدد من صفحاتها بالقرب من مسجد "تشهوتي" الواقع في مدينة جاياس، مساء الأربعاء، بحسب ما نقلته صحيفة ذي "إنديان نيوز
وقال رئيس دائرة الشرطة في الإقليم، تارون جابا: "قيدنا الحادث ضد مجهول، فيما وُجه الاتهام في قضية أخرى إلى شخص يدعى "بابو هالواي".
وتم نشر أفراد الشرطة في أنحاء المدينة بعدما خرج المتظاهرون إلى الشوارع، وأغلقوا الطرق، وأوقفوا حركة المرور في مناطق عديدة من مدية جاياس.
ويقدَّر عدد المسلمين في الهند بحوالي 335 مليون نسمة في آخر إحصائية، بالإضافة إلى مئات المسلمين الجدد الذين يدخلون إلى الإسلام كل يوم، وهو الأمر الذي تستند إليه بعض الدراسات في توقعاتها أن الإسلام قد يكون الدين الأول في الهند في السنوات القليلة القادمة.
ويوجد في الهند العديد من الهيئات والمؤسسات الإسلامية، بلغ عددها حوالي 400 هيئة ومؤسسة وجمعية، وقد تسبب هذا في إثارة الكثير من المشكلات مما أدى إلى تفتيت وحدة المسلمين بالهند، كما حرم المسلمين من مظلة موحدة تحميهم وتحافظ على هويتهم الإسلامية