ترجمة/ علاء البشبيشي
مع شروق شمس اليوم، تكون كوسوفا قد أتَمَّت عامها الأول بعد الاستقلال، وهي الدولة السابعة التي أعلنت انفصالها عن الاتحاد اليوغوسلافي السابق. وبعد هذا الإعلان كانت كلُّ المؤشرات والملابسات تُنْذِر بتداعيات خطيرة؛ فربَّما تغادر الأقلية الصربية البلاد، وقد يشهد الإقليم موجةً أخرى من العنف، ولا يُستبعد أن تقع صربيا في أيدي القوميِّين المتطرفين، لكن لحسن المقادير لم يحدث شيء من هذا، بل تبخّر تهديد القوميين المتطرفين، في مطلع الاستقلال، ولم ينفجر
لتكملة المقال، انقر هنا
مع شروق شمس اليوم، تكون كوسوفا قد أتَمَّت عامها الأول بعد الاستقلال، وهي الدولة السابعة التي أعلنت انفصالها عن الاتحاد اليوغوسلافي السابق. وبعد هذا الإعلان كانت كلُّ المؤشرات والملابسات تُنْذِر بتداعيات خطيرة؛ فربَّما تغادر الأقلية الصربية البلاد، وقد يشهد الإقليم موجةً أخرى من العنف، ولا يُستبعد أن تقع صربيا في أيدي القوميِّين المتطرفين، لكن لحسن المقادير لم يحدث شيء من هذا، بل تبخّر تهديد القوميين المتطرفين، في مطلع الاستقلال، ولم ينفجر
لتكملة المقال، انقر هنا
0 comments:
Post a Comment