Saturday, May 31, 2008

لاتينيات في رحاب الإسلام


ترجمة/ علاء البشبيشي
تزايدت في الآونة الأخيرة أعداد اللاتينيين الذين اعتنقوا الإسلام، بعضهم بدافع الحب، وآخرون عن طريق شعورهم باحترامه كدين، ورغم ذلك ما زال البعض يعاني من عدم تقبل عائلته لهذا التحول
لتكملة المقال، انقر هنا

Thursday, May 29, 2008

حرب استرالية على مدرسة إسلامية


ترجمة/ علاء البشبيشي
ما إن فكر مسلمو استراليا في بناء مدرسة إسلامية لأبنائهم، حتى قامت الدنيا عليهم ولم تقعد، ففارت النفوس، وخرجت المظاهرات، وقُدِّمت الشكاوى، وتعالت الاحتجاجات، الأمر الذي انتهى برفض رسمي لتدشين المدرسة. هذا خلاصة ما يحدث الآن للمسلمين في استراليا، التي شهدت تواجدًا للمسلمين فيها منذ أكثر من مائتي عام، وتضم حاليًا زهاء الـ 280 ألفًا، يعيش معظمهم في مدينَتَيْ سيدني وملبورن
لتكملة التقرير ، انقر هنا

Wednesday, May 28, 2008

هل يُصلِح الرئيس القادم ما أفسده بوش؟


ترجمة/ علاء البشبيشي
أفسد بوش الكثير خلال فترة ولايته، وبمجرد خروجه من البيت الأبيض أواخر العام الجاري، سيترك لخليفته إرثًا ثقيلًا من التحديات والخسائر. ولا يدري أحد هل سيستطيع الرئيس الأمريكي القادم إصلاح الفوضى التي سببها بوش، أم لا ؟
لتكملة المقال، انقر هنا

Saturday, May 24, 2008

إردوغان.. وحوار صريح مع نيوزويك


ترجمة/ علاء البشبيشي
الانتصار الساحق الذي حققه حزب العدالة والتنمية في الانتخابات التركية الصيف الماضي، إلا أنه ما زال يقاتل لإنقاذ حياته السياسية، خاصة بعد قبول المحكمة الدستورية العليا مؤخرًا دعوى تتهم رئيس الوزراء "رجب طيب إردوغان" وسبعين آخرين من قيادات حزب العدالة والتنمية بـ "السعي لتقويض أركان العلمانية في تركيا"."أوين ماثيو" من مجلة "ذا نيوزويك" عقد حوارًا مع "إردوغان"، في أنقرة، حول العديد من القضايا الداخلية والإقليمية، وهذه مقتطفات مما دار في هذا اللقاء
لتكملة الحوار، انقر هنا

Monday, May 19, 2008

التنين الغاضب.. وشعلة الألعاب الأولمبية


ترجمة/ علاء البشبيشي

تبذل بكين وسعها هذه الأيام لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من دورة الألعاب الأولمبية التي ستستضيفها هذا العام. ورغم الجهود المتوالية لحجب هذا الشرف عن الصين إلا أن طموحاتها تبدو في طريقها للتحقق.الواقع يقول أن الصين تشق طريقها بالفعل، رغم إعلان المخرج السينمائي "ستيفن سبيلبرج" انسحابه من العمل كمستشار فني للألعاب؛ احتجاجًا على تجاهل الصين مشكلة دارفور، وتواتر الاحتجاجات ضد القمع الصيني في التبت، والسياسات الصينية فيما يتعلق بقضايا حقوق الإنسان في السودان وميانمار ومناطق أخرى من العالم، بالإضافة إلى موقف الدالاي لاما والأقلية المسلمة، وناشطوا البيئة

لتكملة المقال، انقر هنا


"رالف محمد"...ألف يشيعونه بعد 12 يومًا من إسلامه


ترجمة/ علاء البشبيشي

بعد 12 يومًا فقط من اعتناقه الإسلام، شيَّع ما يزيد عن ألف من الجالية المسلمة في بريطانيا "رالف محمد"، من ليسيستر- بلاكبيرن في المملكة المتحدة.وكان "رالف محمد"، البالغ من العمر 58 عامًا، يعالج من مرض السرطان، حين طلب نطق الشهادتين في المستشفى، وبعدها غير اسمه ليصبح "رالف محمد إدموند جولدن".وتقول صحيفة "بلاكبيرن سيتزن" البريطانية: إن "رالف محمد" كان مهتمًا بالإسلام منذ عقود، خاصة بعد ملاقاته لأحد أصدقائه المسلمين، ويدعى "يوسف سيدات"، في مدرسة أكرينجتون الثانوية .ونشرت الصحيفة صورة للعديد من أفراد الجالية المسلمة ببريطانيا وهم مجتمعون لدفن "رالف محمد".من جانبه، وصف "سيدات" رفيق دراسته بأنه " شخص فريد من نوعه"، رغم الفترة القصيرة جدًا التي قضاها في الإسلام، قائلاً: "سوف نفتقده كثيرًا


ساركوزي يعتبر تأسيس إسرائيل معجزة القرن العشرين


ترجمة/ علاء البشبيشي

في تصريح خطير، أعلن الرئيس الفرنسي "نيكولا ساركوزي"، أثناء لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت" في باريس، أنه يعتبر تأسيس إسرائيل "معجزة القرن العشرين". وقد احتفت الصحف الإسرائيلية، والمنظمات اليهودية بهذا التصريح، بل واعتبرته وكالة البرق اليهودية " فوزًا لأولمرت بالحصول على إقرار فرنسي لسياسات إسرائيل".ونقلت الوكالة عن ساركوزي، صاحب الجذور اليهودية، قوله لأولمرت: " إن تأسيس دولة إسرائيل يعتبر معجزة، وربما كان الحدث المحوري في القرن العشرين". وفي تصريح آخر اعتبرته الوكالة تغييرًا في مسار السياسات الفرنسية تجاه قضايا الشرق الأوسط، عارض "ساركوزي" حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى الأراضي التي اعتبرها "يهودية"، قائلاً : "ليس من المعقول أن يطالب الفلسطينيون بدولة في الضفة وغزة، بينما يطالبون بعودة اللاجئين إلى أراضي جيرانهم اليهود، لا يمكنهم المطالبة بدولتهم الخاصة بالإضافة لجزء من دولتكم اليهودية" على حد قوله. يأتي ذلك وسط تحذيرات فلسطينية وإقليمية بعدم التخلي عن حق "عودة اللاجئين" في أي مؤتمر، وعلى أي طاولة للمفاوضات.من جانبها نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" مقالاً تحت عنوان "ساركوزي يعلن مساندته لإسرائيل في مواجهة إيران"، ركزت فيه على الموقف الفرنسي- الإسرائيلي المعارض لبرنامج إيران النووي. كما اعتبر "ساركوزي" أمن إسرائيل "خطًا أحمر" لا يقبل تجاوزه، وأن أمنها قضية ليست مطروحة للنقاش. فيما وصف "أولمرت" تصريحات "ساركوزي" بأنها " أفضل ما سمعه بشأن القضية الإيرانية". يشار إلى أن "ساركوزي" كان قد أعلن منذ اللحظة الأولى لدخوله قصر الإليزيه أنه صديق مخلص لإسرائيل، وأن الدولة اليهودية تستطيع دائمًا الاعتماد علي هذه الصداقة


السجن 8 سنوات لمسلم اسكتلندي بزعم ترويج الإرهاب


ترجمة/ علاء البشبيشي

أصدرت محكمة اسكتلندية حكماً بالسجن 8 سنوات على أحد الطلبة المسلمين بزعم حيازة مواد تتعلق بـ"الإرهاب" على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به، وترويجها.وبحسب العدد الصادر اليوم الأربعاء من صحيفة "سكوتس مان" الاسكتلندية، فقد أثار الحكم مخاوف عديدة من أن يتم إبعاد الشباب المسلم في اسكتلندا، وإقصائهم عن المجتمع.وأفادت الصحيفة أن الحكم صدر أمس الثلاثاء بحق الطالب المسلم "محمد عاطف صديق"، وهو بريطاني المولد لأبوين مهاجرين من باكستان ، ويبلغ من العمر21 عاما. مشيرة إلى أن الادعاء كان قد وصفه سابقاً بأنه "انتحاري محتمل".وأشارت الصحيفة إلى أن القضاء الاسكتلندي أدان الطالب المسلم، في وقت سابق هذا الشهر، بتهمة حيازة وتوزيع مواد إرهابية عبر مواقع على الانترنت، رغم تبريره ذلك بأنه كان يجري أبحاثا فقط.وأضافت الصحيفة :" وكان من بين المضبوطات، فيديو لهجمات 11 سبتمبر، وخطب تدعو للجهاد، وصوراً لتدريبات مقاتلين من حركة طالبان . كما كان يدخل على مواقع دردشة الإنترنت تحت اسم الاستشهادي الفلسطيني المهندس "يحيى عياش"، والذي كان عضواً في حركة المقاومة الإسلامية (حماس).و برر القاضي حكمه بقوله، مخاطباً "صديق" : " إن الدلائل توضح أن امتلاكك لتلك المواد لم يكن أبدا بدافع الفضول المحض". وبذلك يعتبر "صديق" أول مسلم اسكتلندي يحكم عليه بالسجن في قضية تتعلق بتنظيم القاعدة، وفق ما أوردته الصحيفة.من جانبه حذر "أسامه سعيد"، من المركز الإسلامي الاسكتلندي، "أن الحكم قد يبعث برسالتين مختلفتين لمن يتهمون بالتطرف; أولاهما : رسالة ردع ، والأخرى : رسالة تثير المزيد من المشكلات". وفي الوقت الذي وصف ممثل الادعاء "صديق" بأنه شخص وطني، ويعتز بجنسيته، انتقد الأخ الأكبر لـ"صديق"، بعد خروجه من المحكمة، الحكم الصادر بحق أخيه الأصغر واصفاً إياه بأنه " مثير للجدل، وغير واضح".كما أوردت صحيفة التايمز البريطانية الحكم في عددها الصادر اليوم، تحت عنوان " سجن طالب بتهمة الدعاية الإرهابية"، مشيرة إلى أن الطالب حكم عليه وفق تهم من قبيل "كونه إرهابياً محتملاً، ومنتمياً مستقبلياً للقاعدة".وكانت شرطة مطار "جلاسكو" قد أوقفت "صديق" واستجوبته في ابريل من العام الماضي أثناء توجهه إلى باكستان مع عمه. وقامت بمصادرة جواز سفره وتذاكره وجهاز كمبيوتر محمول كان يملكه. وبعد ثمانية أيام تم اعتقاله في مداهمة لمنزله عند الفجر.وأكد الدفاع للمحكمة وقتها: إنه "صديق" كان يقوم فقط بأبحاث ليتعرف على "سبب تصرف شبان مثله بالطريقة التي يتصرفون بها". وقال "عامر أنور"، المحامي عن "صديق" للصحافيين، إن موكله "وجد مذنبا" لقيامه بما يفعله الملايين من الشبان كل يوم وهو البحث عن أجوبة على الانترنت.ونظرًا لعدم وجود سجل جنائي سابق للطالب المسلم فقد قرر القاضي تأجيل النطق بالحكم في المحكمة العليا في أدنبرة إلى 23 من أكتوبر، وهو الحكم الذي صدر أمس بالسجن 8 سنوات


مائتين وثمانين ألف لاجئ يعيشون فقرًا مدقعًا في شوارع بريطانيا


ترجمة/ علاء البشبيشي

كشفت مصادر صحفية، اليوم الاثنين، أن ما لا يقل عن 280 ألف شخص من طالبي اللجوء لبريطانيا "أجبروا على العيش لسنوات تحت وطأة فقر مدقع في شوارع المدن البريطانية، بعد فرارهم من الاضطهاد في بلدانهم".وأفادت صحيفة الإندبندنت البريطانية في افتتاحيتها اليوم أن تحقيقًا مستقلاً حول أوضاع اللاجئين أكد أن الحكومة البريطانية لم تعط هؤلاء المعدمين حق اللجوء، مما يعني أنهم يفتقرون لأي نوع من المساعدة الحكومية.وأكدت الصحيفة أن ما يزيد من معاناة هؤلاء أنهم خائفون من العودة لبلدانهم، خشية التعذيب وربما القتل، لذلك لا يبقى أمامهم سوى البقاء في الوضع الراهن، وإن كان سيئًا.وذكرت الصحيفة الإنجليزية أن اللاجئين يعيشون فقرًا مدقعًا بدون مأوى يعيشون فيه، أو أموال ينفقون منها. الأمر الذي دفع الصحيفة إلى وصفهم بـأنهم يعيشون على هامش الحياة في بريطانيا.وأضافت الصحيفة: لقد خُذل هؤلاء من حيث كانوا يتوقعون الأمان، فمعظمهم ينامون في العراء، وقليل منهم من يستفيد بالعناية الصحية التي قالت الأمم المتحدة إنها حق لهم، ومنهم من يناضل منذ 12 عامًا لكسب حق اللجوء.من جانبه قال "جون وايت"، قاض سابق بالمحكمة العليا، ورئيس اللجنة المستقلة للاجئين، والتي من المقرر تقديمها لتقرير بالنتائج للحكومة العام المقبل: "أعتقد أن عدم بحثنا في تلك الأزمة المعقدة في وقت مبكر يعد إغفالاً خطيرًا. خاصة وأن العديد منهم يعانون من مآسي بالغة الصعوبة بسبب جهلهم بالنظام، أو ربما إغفال النظام لمعاناتهم".وقالت الإندبندنت: إن اللجنة ذات الصلة التقت الأسبوع الماضي في مانشستر لسماع أقوال المختصين في شئون اللاجئين، بالإضافة لشهادات مباشرة من أشخاص عاينوا تلك الأزمة من الخطوط الأمامية، وقد وصفوا الفقر المفرط الذي عانوه وهم يعيشون بين مطرقة العودة لأوطانهم التي يخافون منها، والبقاء تحت سندان هذا الوضع المزري في بريطانيا.ونقلت الصحيفة عن أحد هؤلاء اللاجئين الإيرانيين، والبالغ من العمر 36 عامًا، قوله: "لقد أصبح الآلاف من اللاجئين هنا في بريطانيا يرضخون تحت نير فقر مدقع، لقد أصبحوا معدمين. أطالب هؤلاء في رئاسة الوزراء أن يفكروا، ما هي المعاملة التي يريدون أن يعاملوا بها إذا كانوا في مثل موقفنا؟ لم يكن لدينا قبل ذلك صوتًا يسمع، والآن إذا لم يكن لديكم في رئاسة الوزراء قطعة من ورق تكفي لإعطائنا حق اللجوء، فلا تستحقون وقتها أن يطلق عليكم آدميين. كيف يمكن أن تصفوا أنفسكم بالمتحضرين؟".فيما شددت "ماري نامكوسا"، الأوغندية، على أنها تنتظر منذ العام 2003 حتى الآن، قائلة: " لا يمكن للكلمات أن تصف المعاناة التي نعيشها، إنها أشبه بحياة الحيوانات، وليس البشر". وأردف آخر ويدعى "إبراهيم زكريا"، 47 عامًا، قائلاً : " لا يمكنني العودة لبلادي خوفًا من تعرضي للقتل، وهاأنذا أنام في الشارع، وأتعرض لإهانات عنصرية من قبل السكارى".ويعتبر الخبراء في هذا المجال أن الحكومة البريطانية تسعى لتضييق الخناق على أولئك اللاجئين لإجبارهم على الرجوع لبلدانهم. فيما اتهم "ساندي بوتشان"، المدير التنفيذي لمنظمة عمل اللاجئين الخيرية، الحكومة مباشرة باستخدام معاناة هؤلاء اللاجئين كأداة ضغط عليهم، قائلاً: "إنها ليست مصادفة، إنه فعل حكومي مع سابق الإصرار والتدبير. الأمر الذي يعني قطع الصلة بينهم وبين الحكومة


مولين: قواتنا منهكة في العراق ولا طاقة لها بإيران


ترجمة/ علاء البشبيشي

اعترف الرئيس الجديد لهيئة الأركان المشتركة الأمريكية بأن حربي العراق وأفغانستان أضعفتا قدرة الجيش الأمريكي، وجعلته منهكاً، وغير قادر على الدخول في مواجهات جديدة، من بينها مواجهته مع إيران.وفي لقاء صحفي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" أكد الأميرالـ "مايك مولين" أن الولايات المتحدة الأمريكية غارقة في حربين ضد دولتين مسلمتين، وأن حربها لدولة ثالثة في هذه المنطقة سيمثل لها تحديات خطيرة، وأضاف قائلاً: " لأننا نعطي منطقة الشرق الأوسط، خاصة العراق وأفغانستان، اهتماماً خاصاً، فستكون هناك مخاطر في التعامل مع باقي الدول".وفي إجابته عن سؤال وجهته "نيويورك تايمز" حول إمكانية توجيه ضربة عسكرية لمواقع إيرانية قال محذراً: " ستكون مخاطر ذلك كبيرة جداً، جداًَ". كما عارض كل الاقتراحات القائلة بتوجيه ضربة عسكرية لمنشآت إيران النووية ،مشددًا على أن الحل العسكري لا بد وأن يكون خياراً نهائياً، مشيراً إلى أن أمريكا تخوض حربين في نفس الوقت، لذلك ينبغي توخي الحذر، وتقييم التداعيات المحتملة في حالة أخذ قرار بشن حرب ثالثة في هذا الجزء من العالم".وقال "مولين" متحدثًا عن زيارته للقوات الأمريكية في العراق وأفغانستان، ملخصاً حالة الجنود المتدهورة في كلمتين، قائلاً: " إنهم منهكون".وحول أولوياته في المرحلة المقبلة، كشف "مولين" من مكتبه بالبنتاجون، وفي أول لقاء له بعد توليه المنصب الجديد، أن أولوياته تنصب على 3 أمور: تطوير الاستراتيجية العسكرية الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، و بذل جهود حثيثة لإعادة تشكيل الجيش الأمريكي، الذي وصفه بـ"المنهك"، وإعطائه فرصة ليلتقط أنفاسه، بالإضافة إلى إعادة توجيه البوصلة العسكرية لما بعد تلك الحرب، والاستعداد لتحديات أخرى.لكنه أعرب عن قلقه من عدم توفير الدعم المادي من قبل الكونجرس، الذي لم يعد لديه قابلية لتوسيع رقعة الدعم العسكري للجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان


مولين: قواتنا منهكة في العراق ولا طاقة لها بإيران

مائتين وسبعين ألف بريطاني يعارضون إقامة مدرسة إسلامية


ترجمة/ علاء البشبيشي

وقع نحو 270 ألف بريطاني على عريضة احتجاج ضد إقامة مدرسة إسلامية تستوعب 500 تلميذ، بالقرب من القرية الأولمبية في لندن.وقدم هذا العدد الكبير عريضتهم الاحتجاجية لرئاسة الوزراء البريطانية، بعد الموافقة الحكومية على خطة لبناء المدرسة التابعة لجماعة التبليغ في بريطانيا، ضمن مجمع إسلامي، يشمل كذلك قاعة مؤتمرات.من جانبه انتقد أحد أعضاء جماعة التبليغ، ويدعى "عبد الرشيد باتي"، في تصريح نقلته صحيفة "مسلم ويكلي" البريطانية، هذه الاحتجاجات، قائلاً: "إننا لا نطالب بتخصيص آلف الأمتار لبناء مسجد، كما خصص لـ"استاد ويمبلي" . إننا نشعر بالتهديد، وبالأسى على الطريقة التي تم بها السطو على مشروعنا".ويقول " حافظ مالك"، أحد الناشطين في صفوف الجماعة لصحيفة الجارديان:" إننا مسلمون، واعتقادنا أن الإسلام هو الطريق الوحيد. تركيزنا على خدمة المسلمين، وليس تغيير دين البريطانيين. فقد أسلم البشر رجوعًا لطبيعتهم التي خلقوا عليها". وتدير جماعة التبليغ مدرسة إسلامية أخرى، تدرس التاريخ الإسلامي، والقانون، والقرآن الكريم، واللغة العربية ، لأكثر من 300 تلميذ مسلم.


عشرات الملصقات المسيئة للمسلمين بجامعة جورج واشنطن


ترجمة / علاء البشبيشي

أكدت مصادر بجامعة "جورج واشنطن" الأمريكية أنه تم تعليق عشرات الملصقات التي تسيء للمسلمين، وتحض على كراهيتهم، وتصفهم بالإرهابيين.وكانت تلك الملصقات تحمل شعارات مكتوبًا على بعضها: (هل تكرهون المسلمين؟ ونحن كذلك نكرههم)، وأخرى تحمل صورة لأحد المسلمين وهو يرتدي حزامًا ناسفًا.وأفادت إحدى الصحف الطلابية الأمريكية ( جي دبليو هاتشت) أنه لم يتم التعرف بعد على المسئولين عن تلك الملصقات.من جانبه قال "ستيفن كناب"، رئيس الجامعة، في تصريح له أمس: لا يمكن أن نتغاضى عن تلك الأعمال، ولا يمكننا أن نتسامح مع نشر أي شيء يزدري الأديان أو الأعراق. وأضاف: " لقد أزالت شرطة الجامعة كل الملصقات، ويتم الآن التحقيق لمعرفة المسئولين عن كتابة ولصق تلك الأشياء".ويشار إلى أن مسلمي أمريكا يعانون من حملة تشويه شاملة، في مختلف الميادين وعلى كل الأصعدة، الأمر الذي جعل العديد من المنظمات الحقوقية الإسلامية- مثل مجلس العلاقات الإسلامية (كير)- تنشط في مجال الدفاع عن حقوق الأقليات في أمريكا، بل ويطالب بالتحقيق في الكثير من الوقائع التي يتم فيها استهداف المسلمين


مائة وخمسون ألف إسرائيلي في مرمى صواريخ المقاومة


ترجمة/ علاء البشبيشي

كشفت مصادر إعلامية إسرائيلية، اليوم الاثنين، أن هناك 150 ألف إسرائيلي يقعون في مرمى صواريخ المقاومة الفلسطينية.وأفاد موقع "ميديا لاين" الإسرائيلي أن إطلاق المقاومة صاروخ كاتيوشا من طراز "جراد" على بلدة "نتيفوت" جنوب إسرائيل صباح أمس الأحد، وضع ما يربو على 150 ألف إسرائيلي، يعيشون في محيط 13 ميلاً من قطاع غزة، تحت مرمى صواريخ المقاومة.ويعتبر هذا المدى الأول من نوعه في تاريخ القصف الفلسطيني لعمق الأراضي المحتلة، حيث كانت صواريخ القسام التي تضرب مستعمرة سديروت والمناطق المحيطة بها لا يتعدى مداها 5 أميال في العمق الإسرائيلي.وذكر الموقع أن مصادر عسكرية إسرائيلية كانت قد حذرت منذ شهور قلائل من تطوير حركات المقاومة في قطاع غزة لقدرة صواريخها، مشددًا على أن ذلك يؤكد أن حركات المقاومة قد أضحت جاهزة لدخول مرحلة جديدة من الصراع مع إسرائيل، خاصة وأن الصاروخ المطور محليًا داخل غزة قادر على حمل رؤوس حربية.من جانبها نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن "نوا مير"، من الجيش الإسرائيلي، قولها: إن المقاومين الفلسطينيين يسعون بجهد متواصل إلى تطوير قدراتهم الصاروخية لقصف المزيد من المواقع في العمق الإسرائيلي، ولتمكينهم من إطلاق صواريخهم من عمق غزة".وكانت مصادر إسرائيلية قد أعلنت، أمس الأحد، أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من إطلاق صاروخ "كاتيوشا" متطوّر متوسط المدى، باتجاه مستعمرة "نتيفوت" الإسرائيلية، التي لم تتعرض لأي قصف من قبل بسبب بعدها نسبيًا عن قطاع غزة. فيما وصفت قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي القصف بهذا الطراز من الصواريخ بأنه تصعيد خطير.وقد لوح رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت، اليوم الاثنين، بشن عملية عسكرية في قطاع غزة لوضع حد لصواريخ المقاومة الفلسطينية التي تستهدف مستوطنات الاحتلال المجاورة للقطاع


مطالبة بإدراج إسهامات المسلمين في تاريخ بريطانيا


ترجمة / علاء البشبيشي

طالبت لجنة بريطانية بإعادة صياغة التاريخ البريطاني ليشمل إسهامات المسلمين، والأقليات الأخرى في مسيرة المملكة المتحدة.وقال "تريفور فيليبس"، رئيس لجنة المساواة العرقية في بريطانيا: إنه حان الوقت لـكي "نحكي القصة بكاملها" حول الأحداث التاريخية التي أسهم فيها المسلمون خلال القرن السادس عشر في هزيمة الأسطول الحربي الأسباني، مما أدى إلى تطوير الهوية البريطانية.وأضاف "فيليبس" في تصريح نقلته صحيفة "مسلم ويكلي" البريطانية الأسبوعية: " ينبغي علينا أحيانًا أن نرجع للوراء وندرج خيوطًا منسية". وأشار إلى أن إسهامات المسلمين في هزيمة الأسطول الأسباني لابد من إدراجها ، لأنها أدت إلى انتصار بريطانيا في تلك المعركة، قائلاً: "إن الأتراك هم الذين أنقذونا من الأسطول الأسباني بطلب من الملكة إليزابيث".وأردف قائلاً:" أعتقد أننا ينبغي علينا أن نعيد صياغة تاريخنا الوطني، ونطوره ليكون شاملاً لكل الإسهامات. ليس معنى ذلك أن ننقض غزله ونعيد صياغته من جديد، لكن أن ندخل فيه بعض الخيوط المفقودة؛ لأن وظيفة هذا الإرث هي الاعتراف بالتاريخ كاملاً، وإعطاءه حضورًا ملموسًا ".وأشار إلى أن هناك الكثير من الأمور المنسية، والتي لم تدرج في التاريخ البريطاني، ولا تكتشف إلا عند الحديث عن أمور مثل هزيمة الأسطول الأسباني، المذكور آنفًا


انطلاق مسابقة لاختيار"المسجد المثالي" في بريطانيا



ترجمة/ علاء البشبيشي

انطلقت في العاصمة البريطانية لندن، اليوم السبت، مسابقة لاختيار "المسجد المثالي" في المملكة المتحدة.ووفق الموقع الرسمي لقناة "إسلام تشانيل" الإسلامية البريطانية- والتي تقوم بتنظيم المسابقة- فسيتم اختيار أفضل مسجد في بريطانيا من بين مئات المساجد، عن طريق لجنة تحكيم، واستطلاعات الرأي، والتصويت العام.وأفادت صحيفة "مسلم ويكلي" البريطانية الأسبوعية أن هذه المسابقة تهدف إلى الاحتفاء والتقدير للإسهامات الإيجابية التي يقدمها أكثر من 1500 مسجد في بريطانيا، وللمساعدة في دعم دور التوازن الذي تقوم به المساجد في نقاشات المجتمع البريطاني.وأشارت الصحيفة إلى أن اختيار تلك المساجد سيعتمد على معايير وضعها علماء وأئمة الجالية الإسلامية في بريطانيا، حتى تخرج المسابقة في النهاية بصورة تؤسس للمسجد المثالي في القرن الواحد والعشرون، ووضع أسس تتبعها كل مساجد بريطانيا.وتتكون لجنة التحكيم من نخبة من أبرز العلماء والأئمة من جميع نواحي بريطانيا. وقال المنظمون: إن ما يقرب من نصف استطلاعات الرأي التي وزعت، والتي بلغت 1000 استطلاع، تم الانتهاء منها، تمهيدًا لمرحلة التقييم النهائي.من جانبها قالت "أبرار حسين"، منتجة ومخرجة سلسلة (الوحدة والسلام العالميين) التليفزيونية لاختيار المسجد المثالي، في تصريح للصحيفة: إن " تلك المسابقة من شأنها إعادة التوازن، وتحسين المعايير التي ينبغي أن تكون عليها المساجد البريطانية، والتي تم تشويهها في وسائل الإعلام لفترة طويلة".كما أعرب "محمد علي"، المدير التنفيذي لقناة "إسلام تشانيل" البريطانية، عن أمله في أن تفرز تلك المسابقة حوارًا إيجابيًا حول تكوين ودور المساجد البريطانية من خلال تلك الاحتفالات الإيجابية.وأضاف: " تلك الفعاليات من شأنها تبديد الخرافات حول القيم الجوهرية للدين الإسلامي، وكيفية ربطها ذهنيًا بالمجتمع البريطاني".وتحظى هذه المسابقة بدعم مؤسسات إسلامية بريطانية عدة يأتي في مقدمتها مجلس مسلمي بريطانيا، ومؤسسة (أمة فودز) الإسلامية، والمنتدى الإسلامي البريطاني


مسيرة ضد الكراهية بعد حريق مركز إسلامي بأمريكا


ترجمة/ علاء البشبيشي

دعا مكتب مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) الأمريكيين إلى المشاركة في مسيرة ( معاً ضد الكراهية) في مقاطعة "كونترا كوستا"، الواقعة بولاية كاليفورنيا الأمريكية.وأفاد الموقع الرسمي لمجلس (كير) أن تلك المسيرة تأتي بعد الحريق المفتعل الذي استهدف المركز الإسلامي بمقاطعة "كونترا كوستا" في 12 أغسطس الماضي، والذي أسفر عن وقوع خسائر مادية قدرت بـ 200 ألف دولار.وقال مجلس (كير) : "لقد نجح المخربون في إشعال النار في مبنى المركز، لكنهم أشعلوا كذلك روح الوحدة بين المجتمع بجريمتهم تلك، فقد أثار ذلك الهجوم موجة من الانتقادات ضد المخربين، والتعاطف مع المركز الإسلامي ".وأشار المجلس إلى أن الرعاة الرسميون لتلك المبادرة هم المركز الإسلامي بالمقاطعة، بالتعاون مع مجلس حوار الأديان، وبدعم من عائلة "جولدن" ، وهي إحدى العائلات التي احترق منزلها بعد عملية اقتحام في 22 أغسطس الماضي.وأضاف المجلس أن المسئولين من كافة الخلفيات الدينية والعرقية دعوا المجتمع بأسره إلى تلك المسيرة التي تقف ضد الكراهية، والتي تتضامن مع روح السلام والتسامح والتعايش الذي ينبغي أن يسود المجتمع الأمريكي.

مسلمو لندن يطلقون حملة "الإسلام هو السلام"


ترجمة/ علاء البشبيشي

أطلق مسلمو بريطانيا حملة إعلامية قومية واسعة النطاق بعنوان "الإسلام هو السلام" في وسائل النقل في العاصمة لندن، بهدف تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الإسلام والمسلمين.وأفادت صحيفة "مسلم ويكلي" البريطانية أن تلك الحملة تهدف إلى " إظهار الصورة الحقيقية لمسلمي بريطانيا للرأي العام البريطاني".وقال الدكتور "محمد عبد الباري"، رئيس مجلس مسلمي بريطانيا، تعليقاً على تلك الحملة: " لقد تحركت الأغلبية الصامتة من مسلمي بريطانيا، وهم الآن يتحدون "الإسلاموفوبيا" في قطاعات من وسائل الإعلام بالمملكة المتحدة. إنه مشروع شجاع".ونقلت الصحيفة الأسبوعية عن الدكتور "هاني البنا"، المدير العام للإغاثة الإسلامية في بريطانيا، قوله : " يسعدنا أن ندعم تلك المبادرة التي قام بها شباب مسلمي بريطانيا، الذين انتفضوا من أجل دينهم ووطنهم، إنه عمل وطني جدير بالشكر والثناء، ويساعد في التواصل مع مجتمعات أكبر".وأفادت الصحيفة أن المرحلة الأولى من تلك الحملة تتضمن نشر صفحات إعلانية كاملة، تحمل شعار " المسلمون يتحدون"، في أشهر الصحف البريطانية، لتوضيح وجهة نظر مسلمي بريطانيا الرافضة لكل أنواع العنف و"الإرهاب".وأشارت الصحيفة إلى أن المرحلة الثانية تهدف إلى إيصال تلك الرسالة إلى شريحة أكبر من المجتمع البريطاني، عن طريق حملة إعلامية ستغطي وسائل النقل في العاصمة لندن، وستحمل شعار " فخور لكوني مسلم بريطاني" على جوانب الحافلات.وأكدت الصحيفة أن تلك الحملة ستستمر حتى تغطي إعلاناتها القنوات التليفزيونية، والقطارات، ومحطات الحافلات في كل أنحاء بريطانيا، كلها تحمل رسالة موحدة، وصوراً لإسهامات المسلمين في المجتمع البريطاني.ومن جانبه قال "شاهين سميث" أحد المنظمين لتلك الحملة: " في ظل هذا الجو من الريبة والخوف من الإسلام والمسلمين في بريطانيا، يتم تشويه الحقائق عن طريق التلفيق واختلاق الأكاذيب. حتى أصبح التحامل متغلغلاً في المجتمع، وأضحت التقارير التي تبثها وسائل الإعلان تحدث مناخاً من "جنون الاضطهاد. لكل هذه الأسباب توجد ضرورة ملحة للانفتاح على المجتمع، والتفاهم المتبادل، والحوار الناضج".وأشارت الصحيفة إلى أن الحملة سيتم إطلاقها رسميًا في أول شهر أكتوبر القادم، وسيكون من بين الحضور شخصيات بارزة من الجماعات الحقوقية، والسياسيين، وممثلين لكل الأديان.ولأن شهر رمضان سيشهد إطلاق تلك الحملة، فمن المقرر أن تجوب حافلة كبيرة تحمل شعار "الإسلام هو السلام" شوارع لندن كل يوم أثناء الإفطار؛ لمشاركة روح رمضان مع المجتمع

استطلاع: نصف السويديين يعارضون الحجاب


ترجمة/ علاء البشبيشي

كشفت آخر استطلاعات الرأي التي أجريت في السويد، أن نسبة المؤيدين لحظر الحجاب في أماكن العمل والمدارس قد تزايدت بشكل ملحوظ.وأظهر الاستطلاع، الذي يعتبر الثالث من نوعه، والذي أعدته جامعة "أبسالا" السويدية، أن ما يقرب من نصف السويديين يعارضون فكرة ارتداء المسلمات للحجاب أو النقاب في بلدانهم.وأفادت صحيفة "ذي لوكال" السويدية المحلية، والتي نشرت الاستطلاع الجديد، أن أعداد المعارضين للحجاب في السويد في تزايد مستمر، فقد أظهرت الاستطلاعات التي أجريت عام 2005 أن 43% من السويديين يريدون فرض حظر على المسلمات اللائي يعشن في بلادهن، كيلا يرتدين الحجاب.وأضافت الصحيفة أن هذا العام شهد تطورًا ملحوظًا في نسبة الرافضين للحجاب؛ فقد وصلت نسبتهم في آخر استطلاعات الرأي هذا العام إلى 49.4%، من إجمالي 1.065 مواطن تم استطلاع آرائهم.وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم تلك النسبة الكبيرة الرافضة للحجاب، أظهر ما يقرب من 80% نزعة إيجابية تجاه المهاجرين من مختلف الثقافات، الذين ارتفع عددهم مؤخرًا بفعل الهجرة من العراق والبلقان، فبعد أن كان عددهم يناهز 100 ألف عام 1980، وصل اليوم إلى أكثر من 450 ألف شخص

لمصدر الخبر، انقر هنا

Saturday, May 17, 2008

وداعًا أمريكا


ترجمة/ علاء البشبيشي

تراجُع التأثير الأمريكي في العالم أصبح مادةً خصبة للمحللين والإعلاميين، وهاجسًا قويًّا لدى العديد من الأمريكيين، وجرس إنذار للإدارة الأمريكية الحالية، والقادمة، أن الأوضاع العالمية في طريقها للتحول، وأن سياستكم الخارجية الحالية لا بد وأن تتغير. الكاتب الصحفي والمحلل السياسي "توماس فريدمان"، لخص الأمر بوضوح في جملة قصيرة، نقلَتْهَا على لسانه صحيفة "ذا نيويورك تايمز" قال فيها: "الأمر ببساطة أننا لم نعد أقوياء"، فيما أظهر استطلاع جديد للرأي أن 81% من الشعب الأمريكي يعتقدون أن بلادهم تسير على "الدرب الخاطئ".

لتكملة التقرير، انقر هنا

الصين.. في قلب الكارثة


علاء البشبيشي

حتى الآن.. راح ضحيته ما يربو على 50 ألف قتيل، وتسبب في انهيار حوالي 4.3 مليون مبنى، وسوّى آلاف المباني بالأرض، فيما خلَّف 30 ألف شخص آخرين في عداد المفقودين!إنه زلزال سيشوان المدمر، الذي ضرب وسط وغرب الصين، الاثنين الماضي، في "أسوأ كارثة" تشهدها البلاد

لتكملة التقرير، انقر هنا

Monday, May 12, 2008

أزمة لبنان.. بعيون غربية


الترجمة الإنجليزية / علاء البشبيشي

الترجمة الفرنسية / هاني فرج

"استيقظ اللبنانيون منذ أيامٍ ليجدوا بلادهم على شفا حرب أهلية محتملة، بعدما تعهدت الحكومة بمواجهة حزب الله الذي أضحت معظم العاصمة بيروت تحت سيطرته بعد الانقلاب المسلح الذي قام به "، بهذه الكلمات بدأت صحيفة "تليجراف" توصيفها للوضع في لبنان، مشيرة إلى أن "القادة الموالين للحكومة، والمدعومين من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وربما كثير من الدول العربية، أدانوا ما أسموه الانقلاب العسكري لحزب الله، غربي بيروت"

لتكملة العرض الصحفي، انقر هنا

Saturday, May 10, 2008

أشهر 20 إساءة للأديان خلال قرن


ترجمة / علاء البشبيشي

الإساءة للأديان والمقدسات في هذا الزمان أضحت قِبلة كل مبتغٍ للشهرة، ووسيلةً سهلة لمريدي الظهور، حتى أضحت الأديان والمقدسات أهون شيء في دنيا البشر.ولهول ما يجري حاليًا في هذا الإطار، أعدت صحيفة تايمز البريطانية تقريرًا حول الإساءات التي حدثت في الغرب ضد المقدسات المسيحية والإسلامية وغيرهما خلال 100 عامٍ خلت، نشرتها العام الماضي، وأعادت نشرها هذا العام؛ لأهميتها. في معرض حديثها عن تلكم الإساءات، رصدت الصحيفة تداعياتٍ خمس حول كل إساءة: التعديات اللفظية، والانتهاكات الجنائية، وردود الفعل الدينية، والتداعيات السياسية، وأعمال العنف التي أدت لمقتل أشخاص.ونحن هنا نؤكد أننا فقط ننقل ما أوردته الصحيفة بلا تدخل؛ ذلك أن هناك إساءات للإسلام ربما لم تذكرها الصحيفة، في حين سلطت الضوء على الإساءات الموجهة للمسيحية، ربما لتقول إن المسيحية أكثر تعرضًا من الإسلام لهذه الإساءات. وربما أغفلت الصحيفة أن أي إساءة للسيد المسيح أو للسيدة مريم عليهما السلام، تعتبر في جوهرها إساءة للمسلمين الذين يؤمنون بعيسى النبي، وأمه البتول، كجزء من عقيدتهم، وركن ركين من دينهم.وقد بدأت الصحيفة العد التنازلي لأشهر الإساءات خلال 100 عام خلت، بإلقاء الضوء على

لتكملة التقرير، انقر هنا